الأحد، 14 سبتمبر 2008

الدعوة جمعتنا

بالامس كنت مجتمعا مع بعض الاخوة العاملين من شتى الاسقاع ، فكان من بيننا اخوة من بولندا و المجر و فرنسا ، نتناقش في العمل الخيري .
في اخر الحديث ذكرنا احد الاخوة ، ان الدعوة هي من جمعتنا ، فمن كان يدري إن لم تصلك أين كنت الان ؟ وماذا كنت؟ وكيف كنت؟.
كلمات لم اسمعها منذ فترة طويلة جدا جدا ، لعل اخر مرة سمعتها كانت ايام الجامعة ، من احد المربين .
الحمد لله رب العالمين ان بلغنا الاسلام و بلغنا الدعوة ، ونسأله ان نكون من العاملين في سبيله ، المرابطون على طريقه ، وان تكون حجة لنا لا علينا .
اللهم آمين .

مع محبتي
الكلداري
14 رمضان 1429 الموافق 14 سبتمبر 2008

هناك 5 تعليقات:

bu-saad يقول...

الحمد الله ....الاسلام من اجل النعم العظيمه التي منها الله علي...

اما الدعوه فامر جميل جدا لكنها مسؤوليه عظيمه وقد لا يتقبلها الاخر من شخص قد لا يمتلك العلم الكافي عن الدين



كلمه التاكيد مزعجه:)
ادخل اعدادات ثم اختار تعليقات ثم ضع لا عند كلمة التاكيد

Unknown يقول...

اخي
bu saad ...
جزاكم الله خيراعلى المرور ...
موضوع من يدعو وكيف يدعو موضوع كبير ،يحتاج الى وقفات ومراجعات ...

بالنسبة الى التأكيد ، ان شاء الله يبا .

bu-saad يقول...

:)

الوقار يقول...

عساك على القوه

اتفق مععاك و مع اخوي بو سعد..فلا الدعوه مسؤوليه عظيمه..لكن كون الانسان غير ملم بالعلم الكافي عن الدين فلا يحرم نفسه من اجرها..فالرسول عليه الصلاه و السلام يقول بلغوا عني ولو بآيه

Unknown يقول...

اختي
كالشموس أشرقي...
اولا الله يقويق و جزاك الله خيرا ،
صحيح ان موضوع الدعوة ليست صلب الموضوع ،
اتفق معك ، الامر النبوي الذي اورتديه ينبني عليه كثير من الاعمال ، وفي نفس الوقت يلزم الانسان اختصاصه فلا يتصر للفتوى ، بالتالي الدعاة الوان واشكال ، منهم الناقل ومنهم المبدع على اصل شرعي ، ومنهم المربي و آخرون ، ولا تنسى نحن المدونون .
بالتالي الموضوع يحتاج الى تفصيل وتحديد
افضل تناوله مع مقال اخر ، الا اذا اتحفتمونا قبلنا .